Fathi Baladi (1961-1980)
  www.fathibaladi.com

Home
Puprose of Studies
Apparitions
Jean Paul II Letter
A Young Christian
His Expectations
Accomplished Cures
Conclusion
Contact Us
 
 
Fathi Baladi's Picture
Fathi Baladi's Picture

Apparitions

At The Savior’s Monastery in Sarba, Jounieh, a mass was dedicated to the intention of Servant of God Fathi Baladi’s canonization. After the service, while a woman was reciting her testimony, Fathi appeared inside the church over the cross and many people were witness to it (here are some testimonies).


جورجيت قوبر :|: ۱٦/۱/٢۰۰٢

أنا المدعوّة جورجيت باسيل قوبر ، من إحدى المشاركات في القداس الإحتفالي الذي أقيم في 2 كانون الثاني على نيّة تطويب فتحي في كنيسة التجلي دير المخلص ، وخلال مشاركتي للقدّاس ، سمعت أختي تصرخ : " لقد رأيته ، إنه "فتحي" ، موجود معنا" ، وكانت تشير خلالها بيدها نحو (الايكونوستار) أي وراء الصليب . فتقدّمت ونظرت بدوري ، وكم كانت فرحتي كبيرة لأنه أنعم عليّ وإستطعت أيضا" أن أراه ، وبدأت دموعي تنهمر فرحا" ، وما هي إلا لحظات حتى ظهر نورا" سماويا" وراء الهيكل ، وكانت صورته ما تزال موجودة ، وبقيت حتى نهاية القدّاس، وقد رآها العديد من المؤمنين ، والفرحة تعمّ قلوبهم .

فإنني أقرّ وأعترف بأنه قدّيس سريع العطاء ، ولا يترك أحدا" .
فأرجو من الله والكنيسة أن يثبّتا قداسته في القريب العاجل.

جورجيت قوبر
في ۱٦/۱/٢۰۰٢

الـيـان طعـمـه :|: ۱٢/۱/٢۰۰٢

أنا الموقعة أدناه اليان طعمه ، أفيد بأني كنت قد إشتركت بالذبيحة الإلهية التي أقيمت بتاريخ ٢/۱/٢۰۰٢ في كنيسة المخلص – صربا ، على نيّة فتحي بلدي.
وعند انتهاء القدّاس ، رأيت شعاع نور قويّ ، ساطع فوق وخلف الصليب ، قرب الطاقات الصغيرة الثلاث، عند المذبح الملكي ، ثمّ ظهر فتحي مرةً ، ثمّ إختفى، ثمّ ظهر وإختفى ، وكان وجهه مبتسما" .
هاتين المرّتين اللتين ظهرا فيهما . وفرحت فرحا" عظيما" لهذا الظهور.
وأطلب من فتحي بلدي شفاعته ، ليعطينا أنا وعائلتي والعالم أجمع المحبّة والسلام والصبر.

الـيـان طعـمـه
في ۱٢/۱/٢۰۰٢

مـارليـن بعيني :|: ۱٦/۱/٢۰۰٢

أنا مارلين بعيني ، أصرّح بأنني عندما كنت أحضر القدّاس المقام على نيّة تطويب فتحي بلدي في دير المخلص – صربا بتاريخ ٢ كانون الثاني ٢۰۰٢،
وفيما كنت أستمع الى شهادة فاديا سعاده، شاهدت نورا" أحمرا" يتصاعد من مذبح الكنيسة ، تبعه نور أبيض ساطع ، وظهرت صورة فتحي على يمين الصليب ، الذي فوق المذبح ، فأحاطه النور من جميع جهّاته ، ثمّ إختفى النور الأحمر أولا" ، وبعد خمس دقائق إختفى النور الأبيض وبقيت صورة فتحي بهيئة نصفيّة ووجهه يدلّ على فرح وغبطة وهو يوجّه نظره نحوي.
في هذه الأثناء ، كان المصلون يصرخون " يا فتحي!! يا فتحي!!"
وكان هذا المشهد مؤثرا" ، وظهوره حقيقيا".

مـارليـن بعيني
في ۱٦/۱/٢۰۰٢

سيدر كنـعـان :|: ۱٧ كانون الأول ٢۰۰٢

أنا سيدر كنعان واكيم ، المقيمة في عين سعاده ، قد حصلت على نعمة شفاء من وجع الـMigraine من القديس فتحي بلدي – شفيعي – وأنا أزور ضريحه نهار الأربعاء للصلاة مع العديد من المؤمنين .
لقد دعيت الى القدّاس على نيّة تطويب القديس فتحي ، نهار الأربعاء الثاني من كانون الأول ٢۰۰٢ ،
حضرت القدّاس ، وقد إمتلأت الكنيسة بالقادمين ، وأكثرهم كانوا قد نالوا نعما" من القدّيس فتحي .
بعد إنتهاء القدّاس ، زرت مكان ضريح القديس ، وصليت ، وعدت الى الكنيسة ، وقد كانت السيّدة فاديا سعاده تدلي بشهادة حياة عن نعمة شفاء كانت قد إكتسبتها من القديس فتحي .
لفت نظري عندها بعض النساء في وسط الكنيسة يدللن بأصابعهن الى مقدّمة الكنيسة فوق المذبح وقد رأين وجه القديس فتحي يبتسم لهنّ. العديد من النساء كانوا يدلون الى المكان ذاته ، حاولت أن أرى لكني لم أقدر أن أرى شيئا" ، وبعد مرور حوالي الخمس أو العشر دقائق رأيت نورا" أحمر اللون كالبرق في نفس المكان في أعلى الكنيسة فوق المذبح، وكان أيضا" الكثيرين غيري قد رأوا النور ذاته .

سيدر كنـعـان
في ۱٧ كانون الأول ٢۰۰٢

سهام باسيل الخوري :|: ۱٢/۱/٢۰۰٢

أنا سهام باسيل الخوري ، من الواجب عليّ أن أدلي بشهادتي عن قداسة القدّيس "فتحي بلدي" ونعمه الكثيرة .
نعم إنه قدّيس ، لأنني لمست وشعرت بقداسته مرارا" عديدة وأصبح يرافقنا دائما" من خلال صلواتنا له ، وأكبر دليل على قداسته ، ظهوره لنا في كنيسة "دير المخلص – صربا" يوم الأربعاء ٢ / ۱ / ٢۰۰٢ ، عند مشاركتنا الذبيحة الإلهية عن نيّته.
عند وجودنا في الكنيسة طلبت مني صديقتي أن أنظر الى وراء الصليب حيث كانت ترى وجه القديس "فتحي" وهو يبتسم. في البداية لم أرَ شيئا" ، ولكني صليت وطلبت منه بحرارة أن يريني وجهه لأنني أحبّه كثيرا" وأؤمن بقداسته جدا" جدا". فإذا بي أرى وجهه وهو صغيرا" ، وبعد ذلك صورة وجهه نفسها الموجودة في صورة معنا ، فصرخت بأعلى صوتي : "إنظروا القديس فتحي موجود معنا" ، هذه صورة وجهه وراء الصليب يرافقها نور أبيض قويّ وشعاع أحمر بقي حتى مغادرتنا للكنيسة.
القديس فتحي كريم جدا" بنعمه ، ما طلبت منه شيء إلا وإستجاب طلبي ، وكثير من الأشخاص الذين حصلوا على صوره مني أكدوا لي كرمه معهم ومرافقته لهم.
شكرا" لله على قديسيه ، وشكرا" للقديس "فتحي بدي" على إستجابته لنا.

سهام باسيل الخوري
في ۱٢/۱/٢۰۰٢

Nelly Atallah :|: 20 Janvier 2002

Nelly Atallah,
Le 2 Janvier 2002, j’assistais à la messe offerte à l’intention de la canonisation de Fathi Baladi.
Al la fin de la messe, les témoignages furent interrompus par des cris annonçant l’apparition de Fathi.
J’eu la grâce de voir une lumière illuminer l’Iconostase graduellement et cette lumière blanche s’intensifia pour éclater en éclair avant de disparaître, et ceci se renouvela une deuxième fois d’une façon consécutive.
Je fus très émue et j’ai quitté le couvent avec à la main le pain de Fathi offert après la messe, après m’être recueillie un instant sur la tombe.
Je souffrais depuis un mois et demi d’une douleur à l’articulation de la hanche gauche et qui s’étendait tout le long de ma jambe. Je la négligeais vue que j’étais très prise par mes engagements familiers et le période des fêtes. Cette douleur devint aigue et insupportable. Je priais à Fathi pour des personnes gravement malades et lui ajoutais « Moi aussi, j’ai besoin de toi, j’ai très malade. » et j’ai pris un petit bout de pain de Fathi et le mangeai. Aussitôt, j’ai sentis des frissons puis une chaleur intense dans le dos et les jambes et par la suite, j’ai transféré. Ma douleur avait disparu sur-le-champ ! Je rendis grâce à Dieu de la rapidité de l’intervention de Fathi. Merci Fathi ! Le confie à lui est un grand soulagement. Merci Seigneur d’amour et de miséricordes à qui rien n’est impossible ! Je te pris de nous permettre de voit Fathi déclaré Saint de notre vivant. Alléluia !

Nelly Atallah
Le 20 Janvier 2002

الأخت أوديل سماحة :|: ٣٠ كانون الثاني ١٩٨٣

شهادة الأم أوديل سماحة
أنا الأم اوديل سماحة، الرئيسة العامة للراهبات الباسيليّات الحلبيّات، للروم الكاثوليك، دير مار ميخائيل، ذوق مكايل، أريد أن أصرِّح بمشاعري في لحظة حصول حادسة خارقة في كنيستنا.
خلال سنة ١٩٨١ جرى ترميم في كنيستنا المذكورة، وبهذه المناسبة أحبَّ السيد عبود بلدي وزوجته السيدة نيلّي أن يقدِّما هيكل الكنيسة بإسم ولدهما فتحي.
وقد إعتاد السيد والسيدة بلدي أن يحضرا القدّاس كل يوم أحد ويسجدا في نهايته أمام الهيكل ليقدِّما صلاة لولدهما.
فيوم الأحد الواقع في ١٤ تشرين الثاني ١٩٨٢، ولدى إقتراب السيد والسيدة بلدي من الهيكل على مألوف عادتهما، فوجئا بزيت يرشح من الهيكل في موقع إسم فتحي، ويسيل إلى أسفله.
وفيما كنت أمام باب الكنيسة ناداني السيد عبود بلدي لأرى ما يريان. وللحال إقتربت من الهيكل فشاهدت منظر الزيت يرشح من مكان الإسم (فتحي). فلمسته بأصابعي ودهشت للزيت الذي علق بها. وبحركة عفوية مسحت رأسي وعيني مرددةً صلاة قصيرة.
وحضرت الأم ماكرينا مامو والأخت جرمين عاد والأخت غبريال قصبجي فدهشن بمشاهدت الزيت وركعن من أجل صلات حارة.
وجدير بالذكر أن هذا الزيت لا يشبه أبداً الزيت العادي، إذ أنه خالٍ من الرائحة واللون ولا يلصق على الأصابع بل يجفّ خلال ثوانٍ معدودة.

الأخت أوديل سماحة
ذوق مكايل في ٣٠ كانون الثاني ١٩٨٣


شهادة الراهبة نتالي التوم
شيّد في كنيسة ديرنا هيكل بإسم فتحي بلدي. وكانت قد إنتشرت أخبار المعجزات التي يقوم بها. فطلبت من والدة فتحي، من مدة سنة ونصف السنة، صورة لفتحي وضعتها في كتاب الصلاة، وبدأت أصلّي له بكل حرارة وإيمان.
وقد حدث يوم الأحد في ١٤ آب ١٩٨٣ أن سال الزيت من واجهة الهيكل الأمامية وتجمّع على الأرض.
لكن الذي ترك أثراً شديداً في نفسي هو ما حصل معي يوم الأربعاء في ١٧ آب ١٩٨٣. فحوالى الساعة الثالثة بعد الظهر، دخلت الكنيسة لأزور القربان المقدس. وما أن وقع نظري على الجهة اليمنى للهيكل، حيث حُفر إسم فتحي بلدي، حتى شاهدت زيتاً يخرج من إسمه ويسيل على الصخر بعرض سنتمتر واحد تقريباً ويتجمع على الأرض. فشعرت برهبة وخشية عظيمتين وأسرعت أنادي الأم ماكرينا مامو التي إندفعت للحال لتشاهد هذه المعجزة السماويّة. ثم طتبتْ منّي أن أجلب لها قطناً، فلبّيت طلبها. عندئذٍ تناولت الأم ماكرينا قطعتين كبيرتين من القطن مسحت بهما الزيت الذي كان لا يزال يسيل. وبدأنا نصلّي.
بعد هذه الحادثة ببضعة أيام، وبالتحديد يوم الخميس في ٢٥ آب ١٩٨٣، فتحت كتلب الصلاة حيث وضعت صورة فتحي، تلك التي أخذتها من والدته، وكانت لي مفاجأة عظيمة إذ ان الصورة كانت مبللة بالزيت، في حين لم يظهر على صفحتي الكتاب أي أثر لهذا الزيت. وما زلت أحتفظ بهذه الصورة.

الأخت نتالي التوم
ذوق مكايل في ٢٣/١١/١٩٨٣


انني أوافق على ما جاء في هذه الشهادة عن معجزة سيل الزيت، وما زلت أحتفظ بقطعتي القطن للتبرّك بهما.

الأم ماكرينا مامو



Copyright © 2004 Friends of Fathi Baladi
Website designed by fathibaladi.com